ماذاعلى من شم تربة احمد
قل للمغيب تحت أطباق الثرى === إن كنت تسمع صرختى و ندائيا
صـبـت علي مـصائب لـو أنها === صبت على الأيام صرن لـيـالـياً
قد كنت ذات حمى بظل محمد === لا أخشى من ضيم و كاحماً لـيـا
فــاليوم أخشع للـذليل و أتقـي === ضيمي و أدفـع ظـالـمـي بردائيا
إذا بـكـت قـمـريـة فـي لـيـلـهـا === شجناً على غصن بكيت صباحياً
فلأجعلن الحزن بعدك مؤنسي === و لأجـعـلـن الـدمـع فيك و شاحيا
ماذا على مـن شـم تـربـة أحمد === أن لا يـشـم مـدى الـزمان غوالياRivayete göre Hazret-i Fatıma (r.a) Rasülullah (s.a.v)’nin mübarek kabrinden biraz toprak alıp kokladı ve şu şiiri söyledi:
Maza ala men şemme türbete Aahmedin
En la yeşümme mede-zzemani gavaliya
Subbet aleyye mesaibü lev enneha
Subbet alel eyyami sırne leyaliyah
(Ne var,Ahmed’in toprağından koklayana?
Zaman boyunca gelmez dert burnuna!..
Öyle musıbetler başıma geldiki,onlardan biri,
Günün başına gelse döner gece karanlığına.)
http://www.yesilyol.net/guncel-olay-ve-konular/sizden-gelenler/hazreti-fatimanin-siiri.htmlhttp://www.alkafeel.net/forums/showthread.php?t=68398ثم أخذت قبضة من تراب القبر فجعلتها على عينيها ووجهها ثم أنشأت تقول:
ماذا علـــــى من شم تربة أحمد أن لا يـشم مدى الزمان غـواليا
صـــبت عـــليَّ مصائب لـو أنها صـبت على الأيام عــدن لياليا(2)
- المصدر، ص164 ـ165