KUTLU FORUM
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.
KUTLU FORUM

Bilgi ve Paylaşım Platformuna Hoş Geldiniz
 
AnasayfaLatest imagesKayıt OlGiriş yap

 

 ümmetimin önünde muhakkak 5 yokuş vardir hadisinin kaynağı sıhhati nedir

Aşağa gitmek 
YazarMesaj
Limoni
Co-Admin
Limoni


Mesaj Sayısı : 6149
Rep Gücü : 14988
Rep Puanı : 44
Kayıt tarihi : 27/05/09

ümmetimin önünde muhakkak 5 yokuş vardir hadisinin kaynağı sıhhati nedir Empty
MesajKonu: ümmetimin önünde muhakkak 5 yokuş vardir hadisinin kaynağı sıhhati nedir   ümmetimin önünde muhakkak 5 yokuş vardir hadisinin kaynağı sıhhati nedir Icon_minitimeCuma Tem. 05, 2024 5:36 am

ümmetimin önünde muhakkak 5 yokuş vardir hadisinin kaynağı sıhhati nedir





Hz.Muhammed(s.a.v) buyuruyor ki...
ümmetimin önünde muhakkak 5 yokuş vardir.
Hz. Ebubekir(r.a) sordu:
'Nedir bu yokuşlar Ya Rasulullah?'
Efendimiz (s.a.v) buyurdularki:
1.ölüm ve onun zorluğu
2.kabir ve onun yalnizliği
3.Münker ve Nekir'in sualleri ve Onların heybetleri
4.terazi ve onun hafifliği
5.Sırat Köprüsü ve onun inceliği
Hz Ebubekir (r.a), bu sözü işitince öyle çok ağladı ki onunla birlikte yedi kat gök ve melekler ağladı. Bunun üzerine Cebrail(a.s)
indi ve dediki:
'Ya Muhammed (s.a.v) Ebu Bekir(r.a)'e söyle ağlamasın şu sözü işitmedi ki:
'ölümden başka herşeyin çaresi vardır' sonra Cebrail (a.s) şöyle buyurdu:
1.her kim sabah namazını kılarsa
ölüm ve onun zorluğu kolay olur
2.her kim öğle namazını kılarsa
kabir ve darlığı ona kolay olur
3.her kim ikindi namazını kılarsa
Münker ve Nekir'in heybetleri ve sualleri kolay olur
4.her kim akşam namazını kılarsa
terazi ve onun hafifliği kolay olur
5.her kim yatsı namazını kılarsa
Sırat ve onun inceliği kolay olur
ve denildi ki:
her Kim namazinda gevşeklik yaparsa ölüm anında
(la ilahe illlallah Muhammedur Resulullah)
sözünü söylemesi güçleşir.



الصلاة على لسان جبرائيل عليه السلام
يقول النبي محمد (ص)...
إن أمام أمتي خمس منحدرات.
هرتز. سأل أبو بكر (ر):
"ما هذه المنحدرات يا رسول الله؟"
قال نبينا (ص):
1.الموت وصعوباته
2. القبر ووحدته
3. سؤال منكر ونكير وجلالتهما
4 الميزان وخفة وزنه
5.جسر الصراط ورونقه
فلما سمع أبو بكر (رضي الله عنه) هذه الكلمات بكى بكاءً شديداً حتى بكت معه السماوات السبع والملائكة. ثم قال جبريل (ع)
نزل وقال:
يا محمد (ص) قل لأبي بكر (رضي الله عنه) لا يبكي، فإنه لم يسمع هذا الكلام:
«إن لكل شيء حل إلا الموت» فقال جبريل (عليه السلام):
1. من صلى صلاة الصبح
أصبح الموت وعسرته يسيرا
2. من صلى الظهر
فيسهل عليه القبر وضيقه
3. من صلى العصر
جلالة منكر ونكير وأسئلتهم سهلة
4. من صلى العشاء
الميزان وخفته تجعل الأمر سهلاً
5. من قام صلاة الليل
الصراط وأناقته سهلة
وقيل:
ومن تهاون في صلاته مات عند الموت.
(لا إله إلا الله محمد رسول الله)
يصبح من الصعب قول الكلمة
Sayfa başına dön Aşağa gitmek
Limoni
Co-Admin
Limoni


Mesaj Sayısı : 6149
Rep Gücü : 14988
Rep Puanı : 44
Kayıt tarihi : 27/05/09

ümmetimin önünde muhakkak 5 yokuş vardir hadisinin kaynağı sıhhati nedir Empty
MesajKonu: Geri: ümmetimin önünde muhakkak 5 yokuş vardir hadisinin kaynağı sıhhati nedir   ümmetimin önünde muhakkak 5 yokuş vardir hadisinin kaynağı sıhhati nedir Icon_minitimeCuma Tem. 05, 2024 5:43 am

- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ : أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: اخْتَتَنَ إبْرَاهِيمُ خَلِيلُ الرَّحْمَنِ بَعْدَمَا أَتَتْ عَلَيْهِ ثَمَانُونَ سَنَةً، وَاخْتَتَنَ بِالْقَدُومِ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، إلَّا أَنَّ مُسْلِمًا لَمْ يَذْكُر السِّنِينَ.
132- وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: سُئِلَ ابْنُ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما: مِثْلُ مَنْ أَنْتَ حِينَ قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ؟ قَالَ: "أَنَا يَوْمَئِذٍ مَخْتُونٌ، وَكَانُوا لَا يَخْتِنُونَ الرَّجُلَ حَتَّى يُدْرِكَ". رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ.
133- وَعَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: أُخْبِرْتُ عَنْ عُثَيْمِ بْنِ كُلَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ: أَنَّهُ جَاءَ إلَى النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ: قَدْ أَسْلَمْتُ، قَالَ: أَلْقِ عَنْكَ شَعْرَ الْكُفْرِ، يَقُولُ: احْلِقْ. قَالَ: وَأَخْبَرَنِي آخَرُ مَعَهُ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ لِآخَرَ: أَلْقِ عَنْكَ شَعْرَ الْكُفْرِ، وَاخْتَتِنْ. رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَأَبُو دَاوُد.
بَابُ أَخْذِ الشَّارِبِ وَإِعْفَاءِ اللِّحْيَةِ
134- عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: مَنْ لَمْ يَأْخُذْ مِنْ شَارِبِهِ فَلَيْسَ مِنَّا. رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَالنَّسَائِيُّ، وَالتِّرْمِذِيُّ وَقَالَ: حَدِيثٌ صَحِيحٌ.
135- وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: جُزُّوا الشَّوَارِبَ، وَأَرْخُوا اللِّحَى، خَالِفُوا الْمَجُوسَ. رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَمُسْلِمٌ.
136- وَعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قال: خَالِفُوا الْمُشْرِكِينَ؛ وَفِّرُوا اللِّحَى، وَاحْفُوا الشَّوَارِبَ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
زَادَ الْبُخَارِيُّ: فَكَانَ ابْنُ عُمَرَ إذَا حَجَّ أَوِ اعْتَمَرَ قَبَضَ عَلَى لِحْيَتِهِ، فَمَا فَضَلَ أَخَذَهُ.
بَابُ كَرَاهَةِ نَتْفِ الشَّيْبِ
137- عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ : أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: لَا تَنْتِفُوا الشَّيْبَ؛ فَإِنَّهُ نُورُ الْمُسْلِمِ، مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَشِيبُ شَيْبَةً فِي الْإِسْلَامِ إلَّا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِهَا حَسَنَةً، وَرَفَعَهُ بِهَا دَرَجَةً، وَحَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً. رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَأَبُو دَاوُد.
الشيخ: اللهم صلِّ وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه.
أما بعد: فهذه الأحاديث في سُنن الفطرة، وفي إعفاء اللِّحَى وإكرامها وتوفيرها، وقصّ الشوارب، وفي كراهة نتف الشَّيب، كلها دالة على أن سُنن الفطرة ينبغي للمؤمن أن يُحافظ عليها، وأن يعتني بها كما بيَّنه الرسولُ ﷺ، قال: خمسٌ من الفطرة: الختان، والاستحداد، وقصّ الشارب، وقلم الأظفار، ونتف الآباط، فهذه من السنن التي فطر الله العباد عليها، وشرعها لهم.
فيُسن للمؤمن والمؤمنة: الختان، والاستحداد، وقص الشارب، وقلم الظفر، ونتف الآباط، هذا مُشترك بين الجميع، ما عدا قصّ الشارب، فهو معلومٌ من اختصاص الرجال، أما الاستحداد وقلم الأظفار ونتف الآباط وحلق العانة فهذا مشتركٌ للجميع، ومُستحبٌّ للجميع.
وقد ذهب بعضُ أهل العلم إلى وجوب الختان على الرجال، وجاء عن ابن عباسٍ فيه التَّشديد، وذهب إليه جماعةٌ من أهل العلم، والجمهور على أنه سنة مُؤكدة كبقية سُنن الفطرة.
وفي حديث أنسٍ: "وُقِّت لنا في قصِّ الشارب، وقلم الظفر، ونتف الإبط، وحلق العانة؛ ألا يُترك ذلك أكثر من أربعين ليلة"، أخرجه مسلمٌ بهذا اللفظ: "وُقِّت لنا".
ومعلومٌ أن الصحابي إذا قال: "وُقِّت لنا" أو "أُمرنا" أو "نُهينا" فالمراد به النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد أخرجه -كما ذكره المؤلف- أحمد والنَّسائي وجماعة بالرفع، قال: "وقَّت لنا رسولُ الله ﷺ في قصِّ الشارب، وقلم الظفر، ونتف الإبط، وحلق العانة، ألا نترك ذلك أكثر من أربعين ليلة"، لكن في رواية المرفوع ضعف؛ لأنها من رواية صدقة بن موسى المعروف، وهو مضعف في الحديث، والرواية التي فيها: "وُقِّت لنا" التي رواها مسلمٌ أصحّ.
وبكل حالٍ، فالمعنى واحد، فإنَّ الرواية المصرحة بالرفع موضحة ومبينة، وهي المرادة، وإن لم يكن سندُها جيدًا.
وفي هذا دلالة على أنه لا ينبغي للمؤمن ولا للمؤمنة التَّساهل بهذا الأمر، بل ينبغي العناية بهذا: قلم الأظفار، نتف الآباط، حلق العانة ينبغي للجميع أن يُلاحظ ذلك، وألا يُترك أكثر من أربعين ليلة، بل يجتهد في حلق العانة، وقلم الظفر، ونتف الإبط.
هكذا الرجل: قصّ الشارب كما أرشد إليه النبيُّ عليه الصلاة والسلام؛ ولأنها إذا طالت قد تُسيئ إلى المنظر، وربما ترتب عليها شيء من الأوساخ، وربما تغيرت الروائح كما في الإبط.
فالحاصل أنَّ مُلاحظتها والعناية بها فيه شيء من التَّأدب كما بيَّنه النبيُّ عليه الصلاة والسلام.
وفي حديث عائشة رضي الله عنها: عشرٌ من الفطرة: قصّ الشارب، وإعفاء اللحية، والسواك، وقلم الأظفار، ونتف الآباط، وحلق العانة، وغسل البراجم، وانتقاص الماء، هذه كلها مشروعة، وبعضها واجب: كإعفاء اللحية، وقصّ الشارب، وبعضها مُستحبّ: كالسواك، وانتقاص الماء أيضًا مُفترض، والاستنجاء إما بالماء، وإما بالحجارة.
فهذه السنن فيها الواجب، وفيها المستحبّ، فينبغي للمؤمن أن يُحافظ عليها، وأن يعتني بها.
أما تعلق مَن تعلَّق بهذا الحديث في جعل إعفاء اللحية من المستحبَّات؛ فهو تعلُّق باطل، فإن الرسول ﷺ أمر بهذا الأمر، قال: قصوا الشوارب، وأعفوا اللِّحَى، خالفوا المشركيننهأنها، وقال: جزُّوا الشَّوارب، وأعفوا اللِّحَى، خالفوا المجوس، وقال: خالفوا المشركين؛ أحفوا الشوارب، ووفِّروا اللِّحَى، فهذه أوامر تدل على الفرضية.
وقال أبو محمد ابن حزم: اتَّفق العلماء على أنَّ قصَّ الشارب وتوفير اللحية أمرٌ مفترضٌ، وهذا منه يدل على أنَّ هذا هو المعروف عند أهل العلم، وإن كان بعضُ الناس قد لا يُسلم هذا الاتِّفاق؛ لأنَّ بعض أهل العلم أجازوا أخذ بعضها إذا طالت وفحشت، قال: يجوز أن يأخذ منها شيئًا من باب التَّجمل.
والصواب أنه لا يُؤخذ منها شيء، الصواب قول مَن قال: إنه واجب إعفاؤها وتوفيرها وإرخاؤها وعدم التَّعرض لها.
أما ما ذكره البخاريُّ عن ابن عمر: أنه كان في الحجِّ إذا حلَّ أخذ من لحيته ما زاد على القبضة، فهذا من اجتهاده ، ومن تحريه، فلا يُسلم له ذلك؛ فإنَّ السنة مُقدَّمة على كل أحدٍ، فالاجتهادات لا تُعارض بها السنن، لا من الصحابة، ولا من غيرهم، فالواجب الأخذ بالسنة، والتَّمسك بها، والعَضّ عليها بالنواجذ، وألا يُلتفت إلى مَن خالفها، وإنما يُدعى له بالمغفرة، ويُدعى له بالعفو لاجتهاده.
ويدل على هذا المعنى أنَّ حديث عائشة ليس فيه محض السنن، بل فيه ما هو واجب، وفيه ما هو مستحب، فذكر اللِّحى هناك لا يدل على أنه من قسم المستحب، بدليل أحاديث أخرى دالة على فرضية الوجوب، وهذا هو الأصل في أوامره عليه الصلاة والسلام.
ثم هي شعار المسلم، خلاف الكفرة، وهي شعار الرجل، خلاف المرأة، وفي بقائها وتوفيرها مخالفة للنساء، ومخالفة لمن يُعاديها من الكفرة.
وأما ما رواه الترمذي: عن أبي هريرة  قال: "كان النبيُّ يأخذ من لحيته من طولها وعرضها"، كما قد تعلَّق به قومٌ، فهو أيضًا خبر لا يصحّ عن النبي ﷺ، وليس لهم فيه تعلّق ولا حُجَّة؛ لأنه خبر غير صحيحٍ بسبب انفراد عمر بن هارون البلخي المعروف بهذه الرواية، وهو متَّهم بالكذب، فلا يتعلق بروايته.
فالواجب هو التمسك بما جاء في "الصحيحين" وغيرهما من حديث ابن عمر: قصّوا الشَّوارب، ووفِّروا اللحى، قصُّوا الشوارب، وأعفوا اللحى، وما جاء في "صحيح مسلم" عن أبي هريرة: جزُّوا الشوارب، وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس.
فترك هذه المحكمات وهذه الأوامر الواضحات لأشياء ضعيفة، أو أشياء اجتهد فيها بعضُ الناس؛ هذا ليس من أمر المؤمن، وليس من أمر الحيطة للدِّين.
وفي حديث نتف الشَّيب دلالة على كراهة نتف الشيب، وأن من السنة أن يُبقيه؛ لأنَّ فيه ذكرى أن يستعدَّ لآخرته، فإنَّ مَن شاب فقد مات بعضُه، فينبغي له أن يستعدَّ للقاء الله، وألا يتعرض للشيب بشيءٍ؛ لما فيه من الذكرى.
علَّق عليه عندك؟
الطالب: قال: أخرجه أيضًا الترمذيُّ والنَّسائيُّ وابن ماجه، وقال الترمذيُّ: حديثٌ حسنٌ، وقد أخرج مسلم في "صحيحه" من حديث قتادة، عن أنس بن مالكٍ: "كنا نكره أن ينتف الرجلُ الشعرةَ البيضاءَ من رأسه ولحيته".
الشيخ: وأما ختان إبراهيم: فهو اختتن وهو كبير السن عليه الصلاة والسلام بالقدوم بالتَّخفيف، ذُكر فيها التَّخفيف، وقال قومٌ بالتَّشديد -من أئمَّة اللغة- ولكن الأشهر فيها التَّخفيف، وأنها موضع معروف، قيل: في الشام، وقيل: في غيره، عليه الصلاة والسلام.
وقال بعضُهم: إنها الآلة المعروفة، ولكن هذا القول مرجوح، والصواب أنَّ المراد المحلّ الذي وقع فيه اختتانه.
وأما سرُّ كونه اختتن وهو ابن ثمانين سنة: فلعله والله أعلم لم يبلغ ذلك إلا بعدما كبر سنه، يعني: لم يُشرع له ذلك، ولم يبلغ إلا بعد أن بلغ هذا السن، أما في شريعة محمدٍ ﷺ فالسنة البدار بذلك، وأن يكون الأمر ......
وقال الأطباء: إنه كلما كان في الصِّغر فهو أقلّ تعبًا وكُلفةً، فمَن اختتن وهو صغيرٌ كان أسلم وأنجح وأسرع للبُرْءِ.
وأما حديث إلقاء الشعر والاختتان لمن أسلم: هو حديثٌ ضعيفٌ عند أهل العلم، ولم يثبت عنه ﷺ، لما أسلم الناسُ في عام الفتح لم يثبت عنه أنه أمرهم بالاختتان، فدلَّ ذلك على أنه مُستحب، سنة.
والاختتان في حقِّ الكبير قد يضرّه ويُنفره من الإسلام أيضًا، فينبغي لمن يتولى النظر في إسلام الناس وتلقينهم الإسلام ألا يُنفرهم بالاختتان إلا بعدما يستقروا في الإسلام، فإذا استقرُّوا في الإسلام فلا مانعَ أن يُخبرهم بأنه سنة إذا تيسر الاختتانُ من دون خطرٍ، أما أن يُبادر به من حين الإسلام فقد يكون فيه شيء من التَّنفير، ويدل على هذا أنه ﷺ لم يُؤثر عنه لما أسلم الناسُ عام الفتح أنه قال لهم: اختتنوا.
أما حديث حُذيفة هذا فضعيفٌ لا يُعوَّل عليه، وكذلك في إلقاء الشعر، إنما ثبت الغسل من حديث قيس بن عاصم، يُشرع له الغُسل، وأما الوضوء ففيه نظر، لكن يُشرع له الغسل إذا أسلم، ويدل على عدم الوجوب أنه لم يأمر الناسَ لما أسلموا عام الفتح بالغسل ولا بالاختتان، فدلَّ على عدم الوجوب، وإنما يُستحب فقط، ولهذا أمر به قيس بن عاصم، وأمر به بعضَ الناس، يدل على الشرعية، لا على الوجوب، والله أعلم.
الأسئلة:
س: القول بأنَّ بقاء شيءٍ من البول أو من النَّجاسة في القلفة هذه؟
ج: المتعاهد بها لا يبقى شيء.
س: كراهة نتف الشَّيب للتنزيه أو للتَّحريم؟
ج: الله أعلم.
س: الاختتان للرجل؟
ج: مُستحب، نعم مُستحب.
س: قول ابن عباس: "وكانوا لا يختنون الرجلَ حتى .."؟
ج: يعني ......
س: الشارب المشروع فيه القصّ أو الحلق؟
ج: القصّ.
س: ما جاء عن أبي هريرة مثلما جاء عن ابن عمر بأنه كان يأخذ ...؟
ج: إن ثبت عنه يكون حكمه ..... من باب أولى.
س: ...... الفُقهاء أخذًا بقول ابن عمر ..... ما زاد عن القبضة منها؟
ج: نعم، نعم، أخذًا بقول ابن عمر ..... السلف.
س: الختان يُستحب بالنسبة للمرأة؟
ج: نعم.
س: ............؟
ج: يُكره.
س: ......... قبل دفنه؟
ج: لا، لا يُتعرض له.
https://binbaz.org.sa/audios/1987/03-%D9%85%D9%86-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D8%AE%D9%85%D8%B3-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B7%D8%B1%D8%A9



هل صح إسناد خبر استئذان ملك الموت من النبي صلى الله عليه وسلم ليقبض روحه ؟

وهذا جزء من الخبر ( فدخل الملك جبريل على النبي وقال: ملك الموت بالباب ويستأذن أن يدخل عليك وما استأذن من احد قبلك فقال له إذن له يا جبريل ودخل ملك الموت وقال: السلام عليك يا رسول الله أرسلني الله أخيرك بين البقاء في الدنيا وبين أن تلحق بالله ، فقال النبي: بل الرفيق الأعلى بل الرفيق الأعلى ) .

نرجو أن تفتونا مأجورين وفقكم الله ، لأن هذا الخبر انتشر بكثرة بين المنتديات .

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هذا الحديث شديد الضعف ؛ ضَعّفه ابن كثير وابن حجر وغيرهما من الحفّاظ .
وقال فيه الهيثمي : رواه الطبراني ، وفيه عبد الله بن ميمون القداح ، وهو ذاهب الحديث . اهـ.
وحَكَم عليه الألباني بالوضع ، وذلك يَعني أنه موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجوز تناقله ، ولا تَحِلّ روايته .

وأما تخييره عليه الصلاة والسلام بين الدنيا والآخرة ، فهو ثابت في الصحيحين .

والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم
http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?s=&threadid=39933



دخل الملك جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم وقال : ملك الموت بالباب ، ويستأذن أن يدخل عليك ، وما استأذن من أحد قبلك ، فقال له : ائذن له يا جبريل . ودخل ملك الموت وقال : السلام عليك يا رسول الله ، أرسلني الله أخيرك بين البقاء في الدنيا وبين أن تلحق بالله ، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بل الرفيق الأعلى ، بل الرفيق الأعلى . فوقف ملك الموت عند رأس النبي صلى الله عليه وسلم ( كما سيقف عند رأس كل واحد منا ) وقال : أيتها الروح الطيبة ، روح محمد بن عبد الله ، اخرجي إلى رضى من الله ورضوان ورب راضٍ غير غضبان )

في قصة وفاة النبي صلى الله عليه وسلم أحداثٌ كثيرةٌ ، روى فيها الرواةُ الشيءَ الكثير ، ولكن خُلِطَ الصحيح فيه بالمكذوب ، وتساهل الكثيرون في ذكر ما ليس له أصل ، وما لم يأت إلا من طريق منكر متروك ، والذي يبتغي السلامة في هذا الباب عليه بالأحاديث الصحيحة ، إذ فيها الغنية والكفاية ، وفيها من وصف أحداث وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ما فيه العبرة والعظة والحكمة .
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله "البداية والنهاية" (5/256) :
" وقد ذكر الواقدي وغيره في الوفاة أخبارًا كثيرةً فيها نكارات وغرابة شديدة ، أضربنا عن أكثرها صفحا لضعف أسانيدها ، ونكارة متونها ، ولا سِيَّما ما يورده كثير من القُصَّاص المتأخرين وغيرهم ، فكثير منه موضوع لا محالة ، وفي الأحاديث الصحيحة والحسنة المروية في الكتب المشهورة غُنيةٌ عن الأكاذيب وما لا يعرف سنده ، والله أعلم " انتهى .
وبعد البحث في مرويات قصة وفاة النبي صلى الله عليه وسلم لم نقف على الحديث الذي ذكره السائل بهذا اللفظ لكن رويت أحاديث في استئذان ملك الموت على النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بلفظ قريب مما ذكره السائل ، ولكنها أحاديث ضعيفة حكم عليها العلماء بالنكارة والوضع ، فمن ذلك :
حديث يرويه علي بن الحسين عن أبيه في قصة طويلة فيها ذكر استئذان ملك الموت على النبي صلى الله عليه وسلم ومخاطبته له .
وهذه قصة رواها الطبراني في المعجم الكبير (3/129) وفي كتاب الدعاء (1/367) .
قال الهيثمي في مجمع الزوائد (9/35) : فيه عبد الله بن ميمون القداح ، وهو ذاهب الحديث .
وكذلك حكم عليه الحافظ العراقي في تخريج الإحياء (4/560) والحافظ ابن حجر في "أجوبة بعض تلامذته" (1/87) وابن كثير في البداية والنهاية (5/290) وقال الألباني في "السلسلة الضعيفة" (5384) : موضوع .
وحديث آخر يرويه ابن عباس رضي الله عنها ، وفيه ذكر استئذان ملك الموت على النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي قبض فيه .
رواه الطبراني في المعجم الكبير (12/141) .
قال الهيثمي في مجمع الزوائد (9/36) : وفيه المختار بن نافع وهو ضعيف .
وقال العراقي في تخريج الإحياء (4/560) : وفيه المختار بن نافع منكر الحديث .
وأما تخييره صلى الله عليه وسلم بين الموت والبقاء في الدنيا ، وكذلك قوله : ( بل الرفيق الأعلى ) فهذا ثابت عنه في الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها ، وقد سبق ذكره في جواب السؤال رقم (45841) فليرجع إليه .
وقد سئل الشيخ ابن عثيمين بالنسبة لقصة وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ، ذكرت بعض كتب التاريخ أن ملك الموت أتى النبي صلى الله عليه وسلم يستأذنه على شكل أعرابي ، ما صحة هذا الكلام ؟
فأجاب رحمه الله :
" هذا غير صحيح ...لم يأته ملك الموت ولم يستأذن منه ، بل خطب – صلى الله عليه وسلم – في آخر حياته خطبة وقال : ( إن عبدا خيَّره الله تعالى بين الخلد في الدنيا ما شاء الله ، وبين لقاء ربه ، فاختار لقاء ربه ) هكذا قال في آخر حياته ، فبكى أبو بكر ، فتعجب الناس كيف يبكي أبو بكر من هذه الكلمات ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم هو المُخيَّر ، وكان أبو بكر أعلم الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم ، هذا الذي ورد ، أما أن ملك الموت جاء يستأذنه فهذا غير صحيح " انتهى . "لقاء الباب المفتوح" (2/340)
ومن أراد المزيد من الأحاديث الصحيحة في قصة وفاة النبي صلى الله عليه وسلم فليرجع إلى كتاب "البداية والنهاية" للحافظ ابن كثير (5/248) باب احتضاره ووفاته عليه الصلاة والسلام ، وكذلك كتاب "صحيح السيرة النبوية" تأليف إبراهيم العلي ، الباب السادس : مرض الرسول – صلى الله عليه وسلم – ووفاته .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=qa&lv=browse&QR=71400&dgn=4

https://hawaaworld.com/%D9%88%D8%B5%D8%A7%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84_%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D9%87_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85_%D9%82%D8%A8%D9%84_%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%AA%D8%A3%D9%83%D8%AF%D9%8A_%D9%85%D9%86_%D8%B5%D8%AD%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%AB-2232462
Sayfa başına dön Aşağa gitmek
 
ümmetimin önünde muhakkak 5 yokuş vardir hadisinin kaynağı sıhhati nedir
Sayfa başına dön 
1 sayfadaki 1 sayfası
 Similar topics
-
» “Her âyetin bir zâhiri bir de bâtını vardır; kaynağı
» Jinsei Kolye, radyo aktivite testinden de olumlu rapor almış
» Letaif nedir İnsana dercedilen letaifler nelerdir; Letaif-i aşere nedir? tanımları
» Sağlık Kaynağı 5 Baharat;
» Ettehıyyatü duasının kaynağı

Bu forumun müsaadesi var:Bu forumdaki mesajlara cevap veremezsiniz
KUTLU FORUM :: İslami ilimler ve dini kültür :: Hadis -Sünnet-
Buraya geçin: